The best Side of التراكمات النفسية



التخلص من مسببات التوتر: ليس من الممكن دائمًا الهروب من المواقف العصيبة أو تجنب المشكلة، ولكن يمكن محاولة تقليل التوتر، وذلك بالقيام بتقييم ما إذا كان بالإمكان تغيير الموقف الذي يسبب التوتر، ربما عن طريق التخلي عن بعض المسؤولية، أو تخفيف معاييرك، أو طلب المساعدة.

لمزيد من الاستفسارات يرجى التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني​

هذه اضطرابات نفسيه تحتاج للتقييم والعلاج من قبل الاطباء النفسانيين

الصدمة الحادة: تعرف الصدمة النفسية الحادة بأنها الاستجابة العاطفية التي تنشأ جراء التعرض لحدث محدد صادم.

تجنب الانسحاب والعزلة الاجتماعية، ومحاولة الانخراط في الحياة بالعمل وقضاء الوقت مع الأهل والأصدقاء، حتى لو كان ذلك صعبًا في البداية.

يمكن لأي شكل تقريبًا من أشكال الأنشطة البدنية تخفيف التوتر.

ولا نجد في هذا المقام إلا أن نشدَّ على يَدِكَ في مُواصلة جهودك المشكورة في الإحسان إليها، والصبر عليها، مع أن وضعك الزواجي معها غير مُريح إطلاقًا، وليس من حقِّها أن تمتنع منك، ولكن لعلَّ معرفة السبب الجوهري في المشكلة يُخفِّف من هذه المعاناة، خاصةً كما هو واضح أنك تُحبها حبًّا كبيرًا، ولولا هذا الحب ما صبرتَ عليها طوال هذه الفترة.

مشكله اختيار الشريك أو الشريكة : هو عندما يتسرعون في الزواج من خلال مقابله واحده او حب مراهقة او زواج الفتاه عن طريق أهلها هما الذي يختاروا لها شريك لحياتها ، أما تأخر سن الزواج وهو المقصود به تأخر الزواج للذكور او الإناث وذلك شاهد المزيد بسبب ظروف شخصية تؤدي الي التأخير في الزواج.

حيث إن الرياضة تساعد وتحفز الجسم على إفراز هرمون الدوبامين المسمى بهرمون السعادة.

قد يتبع البعض عادات غير صحية للتعامل مع التوتر. ومن هذه العادات الإفراط في شرب الكافيين أو الكحوليات، أو التدخين، أو الإفراط في تناول الطعام، أو تعاطي العقاقير غير المشروعة. وكلها عادات يمكن أن تضر بصحتك وتفاقم حدة التوتر.

هل يستعد مجلس النواب العراقي لتشريع زواج الأطفال حقاً؟

كل حدث من هذه الأحداث يترك أثرا في نفوسنا، وتتداخل هذه الآثار لتشكل مجتمعة تجربة نفسية، لا يمكن تفسيرها بالنظر إلى حدث واحد من هذه الأحداث. لكن حتى الآن، لا تزال الأبحاث عن الآثار النفسية للأحداث الجسيمة، تركز على آثار الأحداث المنفردة، مثل فقدان الوظيفة، الذي نال نصيبا وافرا من الأبحاث التي تناولت تفاصيل تأثير البطالة على الحالة النفسية.

يكون الحفاظ على العاداتِ الصحية من خلال ممارسة التمارين الرياضيّة والمواظبة عليها؛ ممّا يساعد على زيادةِ الثقة بالنَّفس، وتخفيف التوتر والتخلص من الضغوط المختلفة التي من الممكن التعرض لها، بالإضافة إلى أهمية الالتزام بتطبيق نظام غذائيّ صحيّ ومتوازن، وتجنّب تناول الطعام والمشروبات غير الصحيّة ، وكذلك تجنّب التّدخين والكحول؛ حيث يؤدي تناول هذه الأصناف إلى زيادةِ مستوى التّوتر والسمنة بفعلِ الكافيين والسكريات الموجودة بكثرةٍ فيها، ويجدر الإشارة إلى أهمية انتقاء الطعام الذي يُكافح الشعور المتواصل بالتوتر، مثل الخضروات والفواكه وشرب الماء بكميات كثيرة ووافية.[٢]

الأدوية المضادة للقلق: تنقسم الأدوية المضادة للقلق إلى قسمين، وكلاهما يعمل على علاج اضطرابات القلق، مثل القلق العام أو نوبات الهلع.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *